ثقافات              مرايا د. مالك الواسطي 2009-07-19 قراءات: 2518 بغدادُ ، تسكنُ في رصاصاتٍ خجوله  زمنٌ يهاجرُ  في متاهات الخرابْ  أيامُها ، نهرٌ تعرى في سرير الحزنِ تغسلُ وجهَهُ لغةُ العتابْ. والعاشقون ، على أزقتها ، ظلالٌ ، قد تناهت في تفاصيل الشجنْ ، يترقبون بلهفةٍ ، صبحاً ، تفيحُ بعطره ، نسماتُ عيدْ. بغدادُ ، تبقى في تذكرها خجوله زمنٌ يظلله الغيابُ أطفالُها ، قطراتُ ماءٍ لاهثاتٍ ، في نهايات الترابْ.   د. مالك الواسطي التعليقات الاسم: علي الزاغيني التاريخ: 2009-07-21 21:39:42 بغدادُ ، تسكنُ في رصاصاتٍ خجوله زمنٌ يهاجرُ في متاهات الخرابْ دمالك الواسطي بغداد في القلب دائما ولايمكن ان ينطفا نورها ابدا تقبل تحياتي اين ماكنت وامنياتي علي الزاغيني الاسم: عباس الياسري التاريخ: 2009-07-20 10:46:22 الرائع الدكتور مالك المحترم مازالت بغداد تسكن روحك وانت تسكن روحها بغداد تسكن في رصاصات خجوله ما اروعك وانت تجاهد كي لا يغادر الساكن منزله شكرآ لك وانت تزرع ورودك الجميلة في حديقة النور , ورودك التي صبغت صباحاتنا بالحب والامل دمت لنا ولقراءك ايها المبدع عباس الياسري الاسم: حليم كريم السماوي التاريخ: 2009-07-19 22:24:54 الدكتورالاديب مالك الواسطي رائع ان ارى هذه الكتابات في حديقة النور ابصم لك سيدي بالاعجاب والالق تقبل مروري على حروفك علي اتبرك منها برحمة اللغة وارتوي من فصاحة الكلام حليم كريم السماوي السويد الاسم: جابر السوداني التاريخ: 2009-07-19 19:06:29 أطفالُها ، قطراتُ ماءٍ لاهثاتٍ ، في نهايات الترابْ. دخلت بدافع الفضول فرتوت نفسي لك كل التقدير ايها الرائع الاسم: ديار الساعدي التاريخ: 2009-07-19 07:52:13 تحياتي لك ايها الحبيب اني القاص ديار الساعدي لقد حملت اخر ديوان لك الى اتحاد الادباء وقد سلمت الديوان الى شاعر ابراهيم الخياط ونسختان الى كل من الاستاذ احمدخلف وعبد الخالق الركابي بعد ان استملت الدواوين من الاخت العزيزة الاعلامية خالدة تقبل تحياتي الندية ايها المبدع الاسم * البريد الالكتروني تعليق * 5000