شوق على شيق
شوقا سارت بَخُطَى الخَبَبٍ
ِطرَقَـتْ بَابِـي بَـيْـنَ الــطُّـرُقِ
بَـاتَـتْ...مَـا بَاتـتْ ليْـلتَـهَا
مَــا أطـوَلَـهُ اللّـيْــلُ فِي الأَرقِ
جَاءتْ...أَشْرقَ العِشْقُ في عَينِهَا
لمّـا بَـاحَتِ الـعَـيـنُ بالـشَّـبَـقِ
مِثلَ بُهْرةِ شَمْسِ الضُّحَى حِينًا
أوْ كَمِثْـلِ أفُـولٍ فِي الغَـسَــقِ
قُــلــتُ أَهْـــلًا مَولاتي مَرْحَبًا
وَاِرْتَمَتْ بَـيْـنَ صَدْرِي والعُـنُـقِ
ْعَانَـقَـتْـنِي فِـي وَلَـهٍ وبَـكَـت
روحِـي تَـفْـدِي دَمْعَـةَ اَلْـحَـدَق
عَانَقـتْـنِـي عانَـقـتُـهَا صِـرْنَا
كَجَنَاحَيْنِ طَــارَا فِـي الأفق
سوف عبيد
التعليقات