من وحي الف ليلة وليلة نكتب ونقول
شهريار يا شهريار القرن العشرينشهريار أيّها اللاعب الحيّال اللعينأنت يا من غيّرت من لعبتك منذ حينمتى تنتهي مع هذا الشعب المسكينفقد طالت لعبتك معه وطالت لسنينألا من شهرزاد تبعث له ولو لحينلتنقذه من شرّك عنفك وحقدك الدفينفقد نفذ صبره ماعاد مثل أيوب الحزينالذي رضخ لصبره وهوطائع و مستكيننعم أنهي لعبتك مع هذا الشعب المسكينالذي طالت معاناته وهو في حسرة وأنينفلحياة حرّة وسلام له شوق لهفة وحنين
ماجد ابراهيم بطرس ككي
التعليقات