.
.
  
.......... 
هالة النور
للإبداع
.
أ. د. عبد الإله الصائغ
.
.
د.علاء الجوادي 
.
.
.
.
.
.
.
ـــــــــــــــ.

.
.
.
.
.

..
....

.

  

ملف مهرجان
النور السابع

 .....................

.

.

.

 ملف

مهرجان
النور السادس

.

 ملف

مهرجان
النور الخامس

.

تغطية قناة آشور
الفضائية

.

تغطية قناة الفيحاء
في
الناصرية
وسوق الشيوخ
والاهوار

.

تغطية قناة الديار
الفضائية
 

تغطية
الفضائية السومرية

تغطية
قناة الفيحاء في بابل 

ملف مهرجان
النور الرابع للابداع

.

صور من
مهرجان النور الرابع 
 

.

تغطية قناة
الرشيد الفضائية
لمهرجان النور
الرابع للابداع

.

تغطية قناة
آشور الفضائية
لمهرجان النور
الرابع للابداع

 

تغطية قناة
الفيحاء
لمهرجان النور
في بابل

 

ملف مهرجان
النور

الثالث للابداع
2008

 

ملف
مهرجان النور
الثاني للابداع
 

            


رسالة د. سناء الشعلان

د. سناء الشعلان

دلالة المفارقة في قصة المنجل للقاصة الدكتورة سناء الشعلان

بقلم : أ.د حسين بوحسون /جامعة طاهري محمد /الجزائر

   "هبط الفلسطينيّ على الأرض يحمل منجلاً،ولا شيء أكثر،لم يعشق منجله إلاّ الأرض التي يحصد كنوزها بشهوة وارتضاء.جاء الغرباء ليسرقوا الأرض من المنجل المتيم بها،فعشق الدّم يسقيه لنفسه من دماء أعناقهم التي يحصدها بكره وقرف. وبعد أن رحل الغرباء النّاجون من سطوة منجل الفلسطينيّ،عاد المنجل من جديد يتفرّغ لعشق الأرض، ويغني في أيدي الزّراع العاشقين " منقول عن مجموعتها تقاسيم الفلسطيني"(1). المنجل هنا من حيث هو عنوان تجاوز دلالته الوظيفيّة أو التّقنيّة الماثلة في أن يكون شعاراً أو منفذاً أو معبّراً أو عتبة كما يُعرف في الدّراسات النّقديّة، أو بنية لسانيّة مختصرة ليكون علامة سيميائيّة مفتوحة على الجرح الفلسطينيّ النّازف دون توقّف، وعلى تاريخ نضاله المستمرّ، وعلى إرادته الصّلبة التي لا تعرف المهادنة؛ فالفلسطينيّ هبط من السّماء وبيده منجل، والمنجل يرتبط بالحصاد ؛أيّ يقطع الزّرع استعداداً لدرسه ثم جنيه . لكن منجل الفلسطينيّ لم يحصد الزّرع؛ لأنّ الزّرع أكلته الغربان السّوداء النّازحة من بعيد؛ بل حصد رؤوس الغربان النّاعقة التي عاثت فساداً في الأرض والعرض، فامتصّ دماءها من عروقها المليئة بخيرات فلسطين . فأنعم به من منجل لا ينثلم ،ولا يصدأ ،ولا يكلّ، ولا يملّ ؛لأنّه يعطي الأرض الحياة فتنبت وتنمو وتخضر وتزهر ،حتى إذا فرغ من واجبه المقدّس في تطهير الأرض عاد إليها من جديد يفلحها ،ويحصد خيراتها ،ويعيش فيها هنياً دون غربان .

النّص هنا نص احتماليّ استشرافي يفتح أفق القارئ على عوالم مستقبليّة واعدة، يخلع عنه رداء الحزن والوهن واليأس والاستسلام ،ويملأ إرادته قوة وصلابة وتفاؤلاً ،ويحثّه على الاستماتة في طلب الحقّ ،فكما ليس هناك حصاد دون منجل أو ما يعادله اليوم من آليات وماكنات وغيره، فليس هناك حصاد للحريّة والاستقلال ونزع الأرض من يد الغربان إلاّ حصاد أرواح الأعداء. المنجل الفلسطينيّ مقدّس قداسة فلسطين ؛لأنّه هبط من السّماء كالنّبي المرسل ليطهّر الأرض من التّنين الجبار الذي أقعى على باب المدينة ينفث سمه ودماره لكي تعود الأرض مشرقة كما كانت، ويعود أهلها لها مستبشرين فرحين . ما المنجل هنا إلاّ رمز لتطهير الأرض المقدسة من دنس الغربان لتشرف من جديد حباً وحياة وأمناً .

 

الإحالات:

1- تقاسيم الفلسطيني:سناء شعلان،ط1،أمواج للنشر والتوزيع،عمان،الأردن،2015،ص156.

 

 

 صدور العدد الثاني من مجلة ملبار الهنديّة

 

عن قسم اللّغة العربيّة في كلية السيد بوكويا التذكاريّة الحكوميّة الهنديّة صدر العدد الثاني للعام 2018 من مجلة "ملبار" الهنديّة السنويّة التي تصدر باللّغة العربيّة/الهند ،ويرأس تحريرها الدكتور حمزة ك،ويدير تحريرها المشارك د.صلاح الدين قادري،ويشارك في هيئة تحريرها في تحريرها الدكتور عبد الرحيم م.ك،وعبد الجليل ت،والدكتور محمد نور الأمين وي،والدكتور عبد السليم م،وأم سلمة أن،وصابرة م.ك،وجسينة ك.

   وقد تصدّرت المجلة افتتاحية بقلم د.حمزة محمد التي كتب فيها:" ومن قال الفنّ للفنّ؟ومن الذي قال أنا خالي النوايا؟والذين قالوا بها هل امتفوا بالأدب الخالص؟أم هربوا بضائعهم وراء البيوت؟ كلا،سواء كان خيراً أو شرّاً،يساد بها المجتمع أو الأمم،وراءها أدب وأدباء،ولكلّ نواياهم،وإنّما الأعمال بالنّيات،لا نحتفل بموت الكاتب،بل نحاسبه،لا بما كتب،ولكن بما لم يكتب،ونسمعه،لا بما يقول،ولكن بما لم يقل أبداً،بخلفياته وشخصياته وتقنياته وشخصياته وأداته.هذا ما تحاول مجلّتنا أن تقوله في هذا العدد".

   كما احتوت المجلة في عددها هذا على المواد التّالية : "السّرد الفنتازيّ مساراً" بقلم الأديبة د.سناء الشعلان من الأردن،و"أحسن القصص قصة يوسف:دراسة أدبيّة تحليليّة" بقلم د.ك.حمزة،و"الرواية شتاء وصيف طويل:النّص والسّياق والتّقنيّات" بقلم عبد الواحد محمد،و"تأثير التّصوّف في أعمال الطّيب صالح القصصّية" بقلم د.عبد الرّحيم م.ك،و"رواية غسّان كنفاني رموز الأسئلة والأجوبة" بقلم د.محمد شافعي الوافي،و" الهويّة السّوداء في الرّواية:قراءة في الأدب الزّنجي"بقلم عبيد الله .تي.أس،و"جماليّات المكان في الرّواية العربيّة:دراسة في بنيتها وتشكيلها" بقلم محمد تنوير،و"رواية الماعز في الأدب العربيّ المترجم"بقلم محمد أسلم.أ.ك،و"تطوّرات قضيّة فلسطين كما سجّلتها الرّواية العربيّة" بقلم د.نظام س،و"العناصر الاجتماعيّة الواقعيّة في رواية "عمارة يعقوبيان:دراسة تحليليّة" بقلم د.توفيق رحمن.وي،" والرؤية الإسلاميّة في كتابات الرّوائيات الشهيرات" بقلم د.محمد ضياء الدّين الوافي،و" تأثير ثورات الرّبيع العربيّ في عالم العرب وظهور الرّوايات العربيّة المختلفة من ظروفها في سوريا وتونس وليبيا" بقلم مبشر الوافي،و"روايات جبرا إبراهيم جبرا:نظرة عابرة" بقلم نشاد علي وي،و" تعريف عن كتاب "سرب" ترجمة مليالمية لرواية التأثر الأحمر.

 

مجلة "كاليكوت" الهنديّة تصدر عددها الثالث للعام 2017

     عن قسم اللغة العربية في جامعة كاليكوت/الهند صدر المجلد السابع/العدد الثالث للعام 2017 من مجلة "كاليكوت" الناطقة باللّغة العربيّة،ويرأس تحريرها د.أ.ب محيي الدين كوتي،ويدير تحريرها د.أ.عبد المجيد.

   وقد تصدّرت المجلة افتتاحية بقلم رئيس التحرير د.أ.ب محيي الدين كوتي ،ثم تتالت بعدها مواد المجلة لهذا العدد،وهي: بحث بعنوان"الشّيخ القاسمي سلطان بن محمد:محقق التّاريخ وسلطان الإبداع" بقلم الباحث أسلم.ك والدكتور محيي الدين كوتي .أ.ب ،وبحث بعنوان "العشق بطلاً في رواية "خوارم العشق السّبعة لجمال بوطيب"،بقلم الأديبة د.سناء الشعلان من الأردن،وبحث بعنوان " بعض مظاهر أسطورة السّندباد البحريّ في شعر اللبناني خليل حاوي" بقلم أ.د محمد عبد الرحمن يونس،وبحث بعنوان "التوأمان:أوّل رواية فنيّة سعوديّة" بقلم الباحث إشفاق ظفر الإصلاحي،وبحث بعنوان" أبو نواس بين المجون والزّهد" بقلم د.محمد فضل الله شريف،وبحث بعنوان"دراسات عن الدّوريات العربيّة الحديثة ودورها في تطور اللغة العربيّة" بقلم الباحث د.عباس .كى.بى،وبحث بعنوان" الجاليات العربيّة في شبه القارة الهنديّة"بقلم الباحث ذكر الله عربي،وبحث بعنوان "نظام العالم الجديد والتغيرات الثقافية والاجتماعيّة والاقتصاديّة في المملكة السعوديّة كما تنعكس في أعمال عبده خال" بقلم الباحث نشاد علي الوافي،وبحث بعنوان " مساهمة نسيم حجازي في الرواية التاريخية الأردية" بقلم د.عظمت الله الندوي،وبحث بعنوان" عبادة بم ماء السماء" بقلم الباحث سودابى.ك.ب،وبحث بعنوان" معارضة أهالي كيرالا ضدّ الاستعمار الأجنبيّ" بقلم د.إي.ك.ساجد،وبحث بعنوان " مدينة تعز كانت عاصمة للثقافة اليمينّة" بقلم د.عبد المجيد.أ.أي،وبحث بعنوان" المشابهة بين مأساة أويب ونكبة فلسطين كما صوّرها باكثير في مسرحيته" بقلم الباحث محمد اليسع -بى،وبحث بعنوان "الاتجاه الإسلاميّ في رواية سلامة القس لعلي أحمد باكثير" بقلم الباحث محمد شفيق،وبحث بعنوان " علي باكثير بين الإبداع والالتزام" بقلم أ.د.سيد راشد نسيم،وبحث بعنوان "علي أحمد باكثير ومساهمته في مجال المسرحيّة" بقلم الباحثة صائمة رشيد، وبحث بعنوان" في رواية سلامة القسّ لعلي أحمد باكثير" بقلم الباحث سعيد الرحمن،وبحث بعنوان "القضية الفلسطينيّة والصّهيونيّة في أعمال الأديب علي بن أحمد باكثير" بقلم الباحث عبد الرحيم بن عبد الرحمن إيدي،وبحث بعنوان " علي أحمد باكثير وريادته في الشّعر الحرّ" بقلم د.معراج أحمد معراج النّدويّ،وبحث بعنوان "أسلوب تصوير المعاصي في قصص القرآن الكريم" بقلم الباحث فيصل -بي.ك، وبحث بعنوان" المديح النّبويّ في شعر علي أحمد باكثير قصيدة نظام البردة نموذجاً" بقلم الباحث وسيم حسن راجا،وبحث بعنوان "الرّؤية الإسلاميّة في التّوظيف الفنيّ للتّاريخ في روايات علي أحمد باكثير" بقلم الباحثة بشرى بشير حسن شاه ود.سلمة فردوس سهول ود.شجفتة نسرين،وبحث بعنوان "الأعمال الإبداعيّة وشبه الإبداعيّة في اللّغة ملايالام حول فلسطين" بقلم الباحثة بشرى وى.

 

مجلة "المشاهد" الهنديّة تصدر العدد

الأوّل للسنة الرّابعة للعام 2018

    عن مركز البحوث الإسلامية في لكناؤ/الهند صدر العدد الأوّل للسّنة الرّابة للعام 2018من مجلة المشاهد الناطقة باللّغة العربيّة،ويرأس تحريرها الدكتور أنوار أحمد البغدادي،ويدير تحريرها د.محمد معراج الحق البغدادي،ويساعد في تحريرها الأستاذ محمد نعيم مصباحي،والأستاذ محمد ذكي الله المصباحي،ومسؤول الإدارة الأستاذ محمد عظيم الأزهري،ومسؤول التوزيع الأستاذ محمد عظيم الأزهري .في حين يرأس الهيئة العلميّة فيها الأديبة الدكتورة سناء الشعلان من الأردن،وتتكوّن هذه اللجنة العلميّة من كلّ من:د.سيد عليم أشرف الجائسي،والدكتور سعيد بن مخاشن،والشيخ ياسين أختر المصباحي،والشيخ محمد مختار الحسن البغدادي.

   في حين تكوّن المجلس الاستشاري للمجلة من:العلامة المفتي علي جمعة مفتي الديار المصرية،ود.سيد أحمد شريف،ود.الشريف خالد ناجي،والشيخ سيد محمد أشرف الجيلاني،والشيخ سيد محمد أمان البركاتي،والشيخ حسن رضا الرضوي،والشيخ فروغ أحمد الأعظمي،والشيخ تاج محمد البغدادي،ود.عبد الحكيم الأزهري،والشيخ نفيس أحمد المصباحي،والشيح المقري ذاكر علي القادري،والشيخ نور الحسن الأزهري،والشيخ ذو الفقار علي البركاتي،والشيخ المقري جمال أحمد العليمي،والشيخ المقري محمد أيوب الأشرفي،والحاج محمد سعيد النوري،والحاج بشارت أحمد الصديقي.

   وقد تصدّر العدد افتتاحيّة بقلم رئيس التحريرد.أنوار أحمد البغدادي بعنوان " ثلاث سنوات من سفر "المشاهد" المليئة بالمعاناة والمفاجآت والتّطورات والعطايا".

    وتلا المقدّمة باب (إسلاميّات) الذي احتوى على مقالة بعنوان"الإعلام في الإسلام " بقلم د.محمد رفيق من جامعة مولانا آزاد الأرديّة الوطنيّة بحيدر آباد- الهند .أمّا في زاوية (إحسانيات) فقد احتوى العدد على مقالة بعنوان "ماهية التّصوف وسمات أهله " بقلم الباحث حبيب عمر بن محمد بن سالم بن حفيظ،في حين احتوى العدد في زاوية (من نافذة التاريح) على مقالة بعنوان "إسهامات بيت الحكمة في التّرجمة العربيّة" بقلم د.محمد مهتاب عالم من جامعة جواهر لآل نهرو.

   وقد انعقدت زاوية (رضويات) في المجلة في هذا العدد تحت مقالة بعنوان " الشّخصيّة الجامعة بين العمل والعمل" بقلم د.أنوار أحمد خان البغدادي .

   وقد انعقدت زاوية (شخصيات) في المجلة في هذا العدد تحت مقالة بعنوان " الشيخ معمر بديع الدين المكنفوري وخدماته الدعوية" بقلم د.أنوار أحمد خان البغدادي.

     إلى جانب أنّ باب( أدبيات) في المجلة قد احتوى على مقالة بعنوان" ميزات يحيى حقي البارزو الخاصة بأعماله الأدبية" بقلم الباحث محمد شاكر عالم من جامعة جواهر لآل نهرو/الهند.

   أمّا باب(قصة قصيرة) في المجلة قد احتوى على قصة قصيرة بعنوان" المقبرة" بقلم الأديبة د.سناء الشعلان من الجامعة الأردنيّة من الأردن.

   وقد انعقدت زاوية (معرض الكتب) في المجلة في هذا العدد تحت مقالة بعنوان " من مؤلفات الدكتور أحمد أمين" بقلم الباحث أبو طاهر من جامعة بتنة من الهند.

     وانتهت المجلة بزاوية (أصداء)حول صدور العدد الثاني من مجلة"المشاهد" بنكهى فلسطينية،وزاوية (بريد القراء) ردود وانفعالات.

 

د. سناء الشعلان


التعليقات




5000