.
.
  
.......... 
هالة النور
للإبداع
.
أ. د. عبد الإله الصائغ
.
.
د.علاء الجوادي 
.
.
.
.
.
.
.
ـــــــــــــــ.

.
.
.
.
.

..
....

.

  

ملف مهرجان
النور السابع

 .....................

.

.

.

 ملف

مهرجان
النور السادس

.

 ملف

مهرجان
النور الخامس

.

تغطية قناة آشور
الفضائية

.

تغطية قناة الفيحاء
في
الناصرية
وسوق الشيوخ
والاهوار

.

تغطية قناة الديار
الفضائية
 

تغطية
الفضائية السومرية

تغطية
قناة الفيحاء في بابل 

ملف مهرجان
النور الرابع للابداع

.

صور من
مهرجان النور الرابع 
 

.

تغطية قناة
الرشيد الفضائية
لمهرجان النور
الرابع للابداع

.

تغطية قناة
آشور الفضائية
لمهرجان النور
الرابع للابداع

 

تغطية قناة
الفيحاء
لمهرجان النور
في بابل

 

ملف مهرجان
النور

الثالث للابداع
2008

 

ملف
مهرجان النور
الثاني للابداع
 

            


دار ... دور

احمد عبد الحسين

ما ان يقال "درس" حتى تتبادر الى الذهن كلمة "تلقين". ربما لان دراستنا منذ (دار دور) مروراً بـ (احفظ الابيات التالية) وانتهاء بالاطاريح التي يكون الانشاء سداها ولحمتها، جهد لفظي، الحاح غريب على تكرار جملٍ صماء الى ان يحفظها الدارس عن ظهر قلب، الى ان تبلى لكثرة الترداد فلا يعود لها معنى، الى ان يتهرأ اللفظ ويغدو طللاً دارساً، وتصبح المعاني كالقبور الدوارس، فتندرس المعرفة ويحلّ محلها كلامٌ محفوظ هو والصمت سواء.

هذا تخريج جديد: الدرس يجعل المعنى مندرساً، وحده اللفظ، الكلمة المصوّت بها طويلاً، الممضوغة جيداً، الكلمة التي تعب اللسان من تردادها في طقس اشبه بطقوس حلقات الذكر، الكلمة المدروخة هي التي بقيت لنا من سنوات الدراسة، واذا كنا نحفظ الآن ابيات ابي الطيب في الحمى فلاننا رددناها قبل الامتحان طويلاً حتى اصابتنا الحمى التي فيها.

يخيّل اليّ اننا في كل يوم دراسيّ جديد كنا نمعن في رسم صورة مشوهة عن المعرفة والعلم والادب والشعر تحديداً، كان الافق المغلق الذي تخلقه حفلات التلقين المسماة دروساً يضع بيننا والثقافة جداراً سميكاً من سوء الفهم، دخلنا المعرفة من باب الحفظ، درخنا الشعر والنثر تماماً كما درخنا طرق استخراج المعادن، فلم نتحصل الا على لفظٍ بهتت قوته بمرور الايام حتى اندرس.

اذا كان رامبو قال انه لا يريد ان يبلي سرواله الوحيد على مقاعد الدراسة، فليس من شاعر عراقي الا ويتحسس كلّ يوم ثقباً كبيراً في سرواله، لقد اعطانا المنهج الدراسي الملقّن ـ بالاضافة الى تلقين العرف والعادات ـ ميزة مخزية سنجهد طويلاً في قراءاتنا ومشاهداتنا للتخلص منها، تلك الميزة المتمثلة بالانشداد للفظ القوي المفخم، للامثولة القابلة للتكرار، للايقاع الذي يجرّ له اللسان جراً، الحنين البدائيّ الى كلّ ما يمكن ان يُدرَخ، فليس عسيراً ان تجد في النصوص الاكثر حداثة بيننا توقاً الى صياغة امثولة لفظية تسير بها ركبان الالسنة وتتحدث بها الاوتار الصوتية في جلسات السمر.

الشاعر اذ يعتريه وهن شعريّ يجد نفسه مستسلماً لتكرار ما لُقّن به قديماً، لم يعلمونا في المدرسة الا كيفية استخدام السنتنا استخداماً يؤذي ذائقتنا، وعلينا في كلّ ما نفعله الآن ان نكافح لمحو هذه الندوب السود التي تركها المعلّم في ذاكرتنا المثقلة بضجيج المدروخات.

لقد لقنوننا درساً قاسياً لن ننساه الا بالمعرفة.

 

احمد عبد الحسين


التعليقات

الاسم: رند الربيعي
التاريخ: 2015-07-25 07:56:18
الندوب السود التي تركها المعلم
الاخ احمد عبد الحسين اراك قد جعلت الكرة في ملعب المعلم الذي لاحول ولاقوة له بمناهج التلقين مناهج لاتمت لنا بصله غير انها محشوة كلام يعجز الطالب والمعلم احيانا على اعطاء الحق في كل درس لانه محدد بزمان وملزم باكمال منهج مقرر كن اقل قسوة ياخي علينا دمت رائعا في سبيل الرقي في بلدنا الجريح

الاسم: مثنى كاظم صادق
التاريخ: 2011-10-15 20:39:37
ياأبا ود دام ودك للعراق
أنت تفتح بابا للطلسم الذي صدأ ، وعجز عن فكه الآخرون ،
تضع يديك لا أقول على الجرح لأن الجسد أصبح جرحا، لكنك تشخص الضماد
المخلص
مثنى كاظم صادق

الاسم: جعفر محمد التميمي
التاريخ: 2011-01-25 11:16:40
استادي العزيزاحمد المعلم مفرده واسعه ومتعدده فقد تعني معلم الابتداىيه اوالمجتمع اوحتى الماضي القريب اولبعيد فالمشكله ليست بمالزموننافي استخدام التفعيلات المتعدده ليصببح الكلام دا موسيقى اي شعرا ولافي الزام الشاعر بالحفاظ عل ىسلامه اللغه وانما المشكله مي مضمون الشعر نفسه وماورثناه من مهازل في المدح والسب والتفاخر في الانساب والالقاب والاسفاف على طريقه اوقر ركابي فضه ودهباومانعانيه اليوم سبب رىيسي فيه الثقافه ان لم تكن السبب ارءيسي اوحتى السبب الوحيد نعم نحن نحتاج المعرفه وايضا النيه الطيبه والاراده المخلصه لنقل ثقافتنا المحتضره من قوققعه الصحراء الى افق اوسع وارحب واجدى ولاشي يثنينا عن دلك فالاعمال العظيمه تبدا بكلمه والمسافات الطويله تبدابخطوه والتاريخ والاجيال لن يعدراالمتقاعسين علينا ان نبدا حتى لاتطاردنا اللعنات عشراات السنين باننا لم نوقد شمعه في ليل ظلام دامس وتبا لمرتزقه الشعر والماجورين\\\ الشاعر جعفر محمد التميمي

الاسم: ماجد الربيعي
التاريخ: 2010-11-04 07:51:54
تعجبني كتاباتك يا اروع استاذ انت تنير الصباح في جريده الصباح....

الاسم: صالح جبار محمد
التاريخ: 2010-08-17 19:05:24
لابد من اثارةالاسئلة..؟


القاص المبدع
الصديق العزيز ابو ايهاب
تحية وسلام
اخي اطلعت على المقطع الذي كتبته الدكتورة ماجدة وقد اثارت ملاحظة هامة وهي ( ان مقطعها الثانيفيما يخص المقطع الثالث فاني ارى ان الثاني كفيل بالغائه لانه اعطى الواقع حقه بعميق الكلمات قليلها
..... ) وبعد التفكير ودراسة هذه الملاحظة وجدت انها محقة فيها ، وذلك لأنها لا تعلم انني كتبت المقطع الثالث بناء على معطيات المقطع الثاني الذي كتبته الشاعرة ماجدة محمد سلمان / سوريا ... وبذلك اصبح المقطع الثاني الذي كتبته الدكتورة غريب عن المقطع الثالث الذي كتبته انا ، وبناء على هذه المعطيات لا بد من حذف اما مقطعها او حذف المقطع الثالث وكتابة مقطع ثالث من قبل كاتب آخر يشتغل على كل من ( مقطع الشاعرة ماجدة + مقطع الدكتورة ماجدة ) .
وكان من المفروض ان تكليف الدكتورة ماجدة بكتابة المقطع الرابع وانهاء القصة ( تصدع القلاع ) لأنها مضى عليها زمن طويل ، ومن ثم تطبيق المقترحات الجديدة على قصص اخرى ـ جديدة ـ .
أخي الفاضل ارجو تبليغ تحياتي وشكري الى الكتورة ماجدة على الأطراء وعلى حسها المرهف ولغتها الرائعة في مقطعها الثاني .
---------------------------------------------------

اخي الفاضل : بعد الدراسة الدقيقة والتحليل المستفيض للأفكار الجديدة التي طرأت على القصة التفاعلية استنتجت ما يلي

1 ـ المقطع الأول : ( ثابت )
2 ـ المقطع الثاني : ( متغير ) يعمل عليه كاتبان ( أ ، ب )
3 ـ المقطع الثالث : حالتان
الحالة الأوى : ( ثابت ) يعمل عليه كاتب واحد يشتغل على كل من معطيات ( أ + ب ) .
الحالة الثانية : ( متغير ) يعمل عليه كاتبان ( ج ، د ) يعمل ( ج ) على معطيات ( أ ) ويعمل ( د ) على معطيات (ب )
4 ـ المقطع الرابع : حالتان
الحالة الأولى : ( ثابت ) يعمل عليه كاتب واحد يشتغل على كل من معطيات (ج + د ) .
الحالة الثانية : ( متغير ) يعمل عليه كاتبان ( س ، ص ) ، يعمل ( س ) على معطيات (ج ) ويعمل ( ص ) على معطيات ( د ) وبذلك نحصل على خاتمتان مختلفتان
--------------------------------------------------

وفي الختام اقدم شكري وتقديري عل هذا الجهد المتميز المثابر
اخوكم
عبدالرضا
صالح جبارمحمد
مختر السرد العراقي








تصدع القلاع
المقطع الأول..عبدا لرضا صالح

عثرت على قصاصة ورق ، تحت فراش والدتي ، بعد وفاتها ، كان قد كتبها والدي أيام النضال .. وكانت والدتي تحلم دوما بأن تكون أميرة ، تحمل في الهوادج ، وتجلس على موائد سحرية ، يمشي خلفها الخدم والحشم ، وبين يديها الجواري والغلمان .. وهي لا تزال جاثية في بيتنا العتيق الذي مضى زمانه وتعدى مكانه ...
جاء في القصاصة :
تمطت على ظهر فرسها الأدهم في هدوة ليل ساكن ، وأسرجت لجامها بحذر وترقب يشوبه قوة خفية ، وتوثب جامح ، وإصرار عنيد ، متحدية كافة العيون ، التي تتلصص خلسة و ترصد الغرباء القادمين الى أسوار المدينة والمتسللين منها .. راحت تقطع المسافات النائية قدما ، تعد نبضاتها وحركة النجوم ، وأجمات التخوم . بينما تطاير غبار الأرض على ضوء القمر مديوفا بسموم تموز و باعثا الضيق والحشرجة في الصدور .
لا بد من الوصول الى المثابات التي افترشها جموع النازحين واتخذت من ترابها أعشاشا ، ومن طينها قوتا ، ومن دفئها غطاء . بعد أن انتفض الغول من قبوه هائجا ، يتجشأ أنفاسه الصدئة ، وتتفتح شهيته للدماء الساخنة ، و تتفجر شراهـته الحمقى .. مغرورا ، مكابرا ، ليزدرد كل ما يصادفه من لحوم المخلفين والجياع ، ويتركهم أكداسا من الهياكل ، تملأ الساحات .
كان الهم كبير ، وعبور الأسوار صعب ، الوصول هناك ، وتثبيت الراية والعودة الى نقطة البدء ، قبل أن تطل نجمة الصباح ، مخاطرة قاسية .
والغريب في الأمر أن الغول لا يزال نهما، فاغر فاه لم يرتوي بعد من جثث الثائرين !! ، وحراسه منتشرون فوق القلاع وفي الدروب ..
والنازحون جمعوا شتاتهم متأهبين للوثوب على أسوار المدينة من خلف الكثبان .. لكن الوقت لم يحن بعد .. ينتظرون الإشارة .
كانت والدتي قد بلغت عمرا تليدا وهي كلما نهضت من نومها سألتني :
هل قدموا العلف لفرسي الأدهم ؟
وهل أن الأميرة ابنة الغول لا تزال في المنفى ؟..
.....................................................................................
المقطع الثاني
د.ماجدة غضبان
لم يزل الليل عصيا على الفجر،والنجوم تتوارى باستحياء خلف هدب الغيوم
انقاض من نهارات مضت ..
انقاض من الانفاس..
اطلال رحلات وهجرات
ومن بعيد يلوح الفرات رقراقا كالسراب رائعا في صحراء تجثو ملتاعة امام رحمة ما مضى.
الفرس تصهل تخدش صمت الظلال تحت ضوء قمر مريب يبدو كأن يد الانسان قد اخترقت ضياءه واجهضت ليلته الصادقة الاولى.
هناك حيث لا يرجو الزمن ان يقيم كانت القوافل تتوقف تنتظر طريقا حريريا ينبعث من ماض سحيق غير انها في انتظارها المحدق في لعنة قسرية كانت تختفي كهباء لم يكن حتى يخال للمرء ان شراع سندباد في الف ليلة وليله يخفق قريبا في بحر وهمي وشهرزاد تهمس بالحكايا وشهريار يتكيء على سيف مسرور لاعنا هارون الرشيد وزبيدة مبددة الثروات.
من جديد استيقظت امي فتحت عيناها بذعر كمن افاق لاول مرة من ميتة الف عام وهدرت :_
لا حاجة بنا للفرس اعطوا طعامها لايتام الجار!!
قولوا للاميرة ان الزمن ولى وعليها الاختباء في كتاب الاساطير!!
وانا ساعود الى يقظتي في ارض اخرى ليس فيها ما يبعث على نمو عشب جديد،اعملوا بوصيتي فالشمس تتآكل خلف المغيب وعلي اللحاق بما تبقى من قرصها.
على مقربة من غول مستبد تصهل فرس جريئة
ويئن الفرات
ودجلة تختنق بالبردي وتضيع الضفاف على مدينة العدم.
اعدت القصاصة الى مكانها وبنيت جدارا جعلته قاهرا كقلعة حصينة لا يمكن ان تتصدع بيني وبين الكلمات ونمت جواره
شعرت حينها انني قمت بواجبي على احسن وجه واكرمت ميتة والديّ وصنعت وطنا لا يصله الغول و

الاسم: سهى البدري
التاريخ: 2009-12-10 18:39:08
الاستاذ احمد المحترم

يعجبني كتاباتك واتابعها

اتمنى لك كل التوفيق والنجاحات المستمرة

الاسم: سميربشير النعيمي
التاريخ: 2009-12-07 23:19:46
الاستاذ الفاضل احمد عبد الحسين

تحية عطرة

لقد اثار فضولي مقالك حول البطانيات وتبعاته وكان قلبي


معك لحين انفراج همومك ..موضوعك الان بمحله لقد تعلمنا

الدرخ وليس الفهم لان الدرخ سرعان ما يختفي عن الذاكرة

ويضيع كل شيء

اتمنى لك نجاحات دائمة

الاسم: رحاب حسين الصائغ
التاريخ: 2009-09-06 23:21:04
عزيزي احمد عبد الحسين
كل ما جاء في مقالك حامل للتأويل المفيد من اجل مستقبل مضيء وله اصداء لا بد من البحث فيما ذكرت كي تكون لنامفاهيم تحمل الوعي وكي نستمر للامام بخطى تمثلنا آنيا ولا وما كان من الماضي للماضي خيره وشره
مودتي

الاسم: علي عبد النبي الزيدي
التاريخ: 2009-08-13 15:38:13
الرائع والمبدع معا احمد عبد الحسين
صديقي الاجمل
ارجو ان تكون بخير
قلبي وروحي معك ايها الغالي
سنأتيك زحفا لكي نقف معك قولا وفعلا يا احمد
انت اعطيت للجميع درسا ان الكلمة يمكن ان تنتصر على القبح
محبتي لك .

علي عبد النبي الزيدي
الناصرية

الاسم: صلاح منسي
التاريخ: 2009-06-24 08:08:06
لطالما احببت كتاباتك
وكنت اراك من خلال صديقك الذي دثني عنك كثيرا ( هادي )
والان احب من جديد مقالاتك الرائعة ..
شكرا لان في يوم سابق كان لنا لقاء في مقهى ( ارخيته )
واعرفك جدا من خلال ( فرخزاد ) و ( اقواس ) الموقع الذي ابكاني كثيرا .. شكرا من جديد ايها المثقف الرائع ..

الاسم: صبحي السراج
التاريخ: 2009-06-12 11:33:18
كان لنا معلم للغه الانكليزيه في مرحلة السادس الابتدائي =البكلوريا سابقا=وكان يهيئنا بدروس اضافيه ففي اول درس كان يوم الجمعه وكان باب المدرسه مقفل فقفزنا مع المعلم من الحائط فذهبنا الصفوف فوجدناها مقفلة الابواب فاختار لنا المعلم حائط عريض غير مدهون واجلسنا على الارض ولم يكن لدينا تباشير فاخذ المعلم يخط ويكتب بحجارة حاده على الحائط =فمن علمني حرفا صرت له عبدا -ان الوسط الاجتماعي والظروف التي مررنا بها والمثل الذي كان يتداول في تلك الايام خريج مريج كله بالابريق -رغم هذه الظروف المحبطه لادراك الشاب العراقي فانا منا من وصل مراحل فخر واعتزاز تشهدها الجزائر وليبيا واليمن فانشط مدرسيها عراقيين ناهيك عن الاطباء وخصوصا في تركيا اصحاب مستشفيات وعيادات =هذا من غير المهندسين وكلهم خريجين العراق=فلما هذا الهجوم الظالم لاساتذتنا وحضارتنا التي هي ضحية النظم

الاسم: منقذابوالهيل
التاريخ: 2009-06-08 23:58:33
الرائع والمثقف احمدعبدالحسين
لست متشائما,لكن ياسيدي أن تغير مجتمعاكاملا من خلال فكرة اوقصيدة,استبعد ذلك, فكيف وهو الشعب العراقي
نحن الذين نحمل بداخل كل منا بدوي صغير
,بالنيابة عن نفسي ادوزن رأيي معك,
لكن كيف يمكن لك أن تمسك عودك وتعزف بجوار ملايين "المولدات"
...أفكارك رائعةجعلتني احس أن العراق لم يزل فيه نبض, وأن المياه لم تزل تتدفق من قلب الصخرة,لكن وللاسف هناك عصابة افكار تفسدعلينا فكرتناالواحدة,او كما قال الشاعر" الأطفال يلهون بقتل الضفادع ..والضفادع تموت بمنتهى الجدية"
تحياتي لك يابطل

الاسم: كريم الثوري
التاريخ: 2009-03-29 12:48:29
ابو حميد شلونك حبيبي
شنو هاي نسيتنه
تحياتي لك وللاصدقاء
راسلني
كريمالثوري

الاسم: د. محمد طالب الاسدي
التاريخ: 2009-03-22 11:34:10
**
***



الشاعر الشاعر حتى النخاع
احمد عبد الحسين
مقالة جميلة ـ أسبغت عليها من شعرية الرؤيا ، فجاءت متألقة مزدهرة .
أحيي نصك الرائع (( كربلاء الوقت )) الذي اطلعت عليه مؤخرا في مجلة الاقلام
واكون ممتنا لو زودتني بمجموعتك الشعرية عبر البريد الالكتروني
alasedy1973@yahoo.com




محمد طالب الاسدي
شاعر وناقد

الاسم: كريم الثوري
التاريخ: 2009-03-07 05:21:20
ايه احمد......
كان يجب ان التقي بك لاستزيدوالجِم فضولي
هل تتذكر ابا مصعب وايام الخبز الحاف
لم اتغير اناوانت كما عرفتك صامتاً في نسك دائم
محرابك يمتد ويتقلص ولكنك تسير بخط مستقيم تحسبهُ الى الامام وإن بدا للبعض متعرجا
كتبت عنك يوما قصيدة ونشرتها في كتابات يوم تعرضت لحملة مجلس النواب اياها
هل مازلت تتذكر ابا هدي الناصري؟
كنت بحاجة لان اسئلة ثمة اسئلة وارحل بعدها ولم التفت الى الخلف ولكنه الوقت الذي حال دون اللقاء
راسلني وابعث لي اميلك الذي فقدته
كريم الثوري
اخوك بالرضاعة

الاسم: اياد محسن
التاريخ: 2008-11-22 08:29:49
الرائع احمد
تعرف جيدا كيف تنتقي المواضيع ...كيف تخرجها ..تصوغها بمفردات تفعل فعلها بالمشاعر والاحاسيس
ليس ما تكتبه مجرد مقالات ...انت تنحت في ذات المتلقي يقف امام كلماتك مندهشا للمفردة والاسلوب والموضوع اذ ليس للابداع معنى غير ما تخطه اناملك
محبة دافئة
اياد محسن

الاسم: سمرقند الجابري
التاريخ: 2008-11-17 12:06:31
تلقين العرف والعادات ـ ميزة مخزية سنجهد طويلاً في قراءاتنا ومشاهداتنا للتخلص منها،


وانا اشاطرك الرأي وانت اعلم مني انها مشكلة العصر ومشكلة وسطنا الراهن ...قلة الفهم وسذاجة التأويل يا لنا من بؤساء...نقترف ادمان التكرار الاحمق لمفاهيم كريهة...

الاسم: صباح محسن كاظم
التاريخ: 2008-09-24 14:16:13
الامم تطور فلسفتها التربوية لكي تتجاوز المفاهيم التي تعدها بالية في الصيرورة الحضاريه،فالحتمية تتطلب تغيير الدرس وطريقة عرضه وفق أحدث المتبنيات التربوية وهي صيغة المجموعات التي تنتخب من يجيب عنها بعد التشاور في حل اللغز والسؤال المطروح،ولازالت مدارسنا بتقاليدها المتهرئة... حسنا فعلت جريدة الصباح في الاضاءة المعرفية لمناهج التعليم ونشرها آراء جدا مهمة ....
شكرا لك أيها المبدع أحمد على هذه الكلمات المعرفية المهمة...




5000