نصوص لإمراة غادرتني لأنانيتي
( 1 )
حين تلعثمت شفاهي
بقبلة ٍ لها
كانت شفاها
تقتنص القبلة بجرأة
نسر يقتنص فريسته ِ
( 2 )
لأني مارست ُ أنانيتي
بحذافيرها
أعلن ملاكي الحارس
براءته مني
( 3 )
عندما كنت
أقدم ُ أوراق إعتذاري لها
كانت أعضاء جسدي
تُشيع قلبي
إلى مثواه الأخير...
( 4 )
صمتها يوجعني
كأنه صراخ جنين
أجهضته
قابلة ٌ جاهلة
أمير بولص أبراهيم
التعليقات
|
شكرا الرائعة رند الرؤبيعي لردك على نصوصي المتواضعة .. تحياتي |
|
|
الشاعر امير بولص إبراهيم عنوان نصوصك كان اعترافا سافرا بانانيتك تجاهها
فكنت صادقا فيما كتبت تقديري واحترامي لك ولصدقك |
|