اخي الحبيب جاسم فرمان تحية حب وتقدير .حينما وجدت اسمك رجعت الى سنين طويلة مرت مثل شريط سينمائي . اخي جاسم انا في اشد الشوق لسماع اخباركم . انت والاخ ناظموالاخ باسم. انا الآن في بغداد . اتمنى ان اراكم. وشكرا انك تذكرتني و مرورك الجميل مثل شربة ماء لظمآن في وسط صحراء قاحلة .تحياتي لك مرة اخرى . وهذا رقم تلفوني :7806541213 رجو ان نتواصل وسلامي على الاهل
الاستاذ الفاضل والعزيزحاكم القصيدة رائعةوسيرتك الذاتية اعادت لي ذكريات الحمزة الشرقي ومدرستها الرائعة بمعلميها وطلابهااللذين انتشروا في بقاع الارض من الموهوبين امثالك صديقي العزيز اتمنى لك المزيدمن الابداع وانا احترم انتاجك لانة جدير با الاحترام
سيدتي لمى عصام مرورك على قصيدتي المتواضعة اعطاها مساحة كبيرة من قيمتها المعنوية و اطراؤك واحساسك المرهف هو الذي جعلك تحسين بالجمالية الروحية والعاطفية لهذه القصيدة التي تمتلك من مشاعر الصدق اكثر مما تمتك من صناعة الشعر فشكرا سيدتي انك قرأتي احساسة قراءة كلها ذوق بالشعر الذي ينبع من معانات الانسان ونت شجونه شكرا سيدتي
الاسم:
لمى عصام
التاريخ:
2010-10-27 11:29:22
سيدي الخزاعي رايت صورة شاعرية رقيقة بين ثنايا كلماتك احييك الف مرة على تلك المشاعر الجميلة تحياتي لك
أخي الحبيب الجميل علي الاسكندري مرورك على قصيدتي و وقوفك على أعتابهاكفراشة نثرت الحانها الازلية على جنباتهاوزادتها صفاء وجمال وبكلماتك الرقيقة التيى غمرت الحان قصيدتي شكرا أخي علي و ألف تحية أخوك الشاعرحاكم الخزاعي
اشعر بجمال الشعر وروعته ودهشته الكبرى حين ارى اللغة لها فعل الانوثة وحركتها الايروسية ....... اللغة وحدهاهي الانثى الممتلئة الشهية المغناج التي تذهب بي الى شاطئ الخطيئة عن تصميم وقصد ورضى .. ودون ذلك فكله هتاف وذنوب مجانية لاداعي لها ونصك موضوع القراءة يجنح نحو لغة استاتيكية لاحراك فيها وخطاب منطفئ يعاني من جزر واضح تقبل مروري ولابد ان نلتقي علي الاسكندري
هي من تكون روائح الليل أم عشق الكلام هي روعة في الذات تطلقها لتفهم من تكون هي رونق الزمن المغلف بالظنون هي ما يدور بكل ألوان العيون والتابع المربوط بينكما ... جنون إن قلبك كله لطف حنون ورقة الأشعار في الزمن الكسول أراه يغرف ما لديها من الشجون وينام مبتسماً يراها تنبت زهرةً تنبت زهرة بين الجفون