يا من صرختَ بحق الشعب محتسبا
لتقتفي خطو من صالوا بما وعدوا
ومن أرادوا ولم تكبوعزائمهم
لمبتغاها ومنها العون والمدد ُ
وها هو الشعب قد هبّت عواصفهُ
وقد تبدد في أمواجها الزبد ُ
ومن تنادى على ذل ومنقصة
ليبتلينا غزاةٌ ما لهم عدد ُ
والكاذبون وإن سادت مناصبهم
بالمرجفات ومن خانوا ومن فسدوا
فليضرب ِ الشعبُ منهم كلَ ناصية ٍ
بقبضتيه ويعل ُ صوته الغرد ُ
تحياتي
أرجو نشرها مع التقدير
ناهض الخياط
التعليقات