حديثُ أبا الاُنس
روى الشيخ المؤمن أبا الانس, جارنا
أنّ الحورية َ كانتْ""
تعصفُ البابَ الفحول والشعراء
وكلّ فارس ٍ مغوار
بساقيها العملاقتين
وكفلها اللحمُ, الذي يثقلُ غنجها
واذا ما خطتْ
فساقُّ تدقُّ بخلخالها الذهبي
في البصرة َالفيحاء
وساقُّ تدقُّ بوشم ِ ساعدها
في الموصلَ أم الربيعين
قلتُ؟
هذا يعني, أنّ هنّها المرابُ
بمساحة ِ سرّ منْ رأى
أو ضاحية الثورة[ أعني مدينة الصدر]
غريبُّ""
فما حجم ذاك اللايكلّ
أذا ما اراد نكاحها؟
قال الشيخ المؤمن
اسكتْ
ايها الاحمق"""""
هاتف بشبوش
التعليقات