الى كل محب وشريف يحب الخير والسلام في العراق
الى كل محب وشريف يحب الخير والسلام في العراق والوطن العربي ساندو الجيش العراقي أمنكم من أمن العراق
الى الاخوة الأعزاء الأكارم ابناء عراقنا الحبيب المجاهد في كل مكان من رضنا الطاهرة ارض الرافدين السلام عليكم لايزال ابناء القوات
المسلحة وقواتنا الأمنية وبكل صنوفها البطلة تطارد قوى الارهاب من جرذان القاعدة وداعش الإرهابيتين في كل مكان من محافضات
الوطن الغالي تحف بهم ملائكة اللة عزوجل وهم يهزمون القتلة والمجرمين من ارض الأنبار الحبيبة بعون من اللة والطيبين من ابناء العشائر أهل النخوة العراقية رافضين الذل للمجرمين العابثين فولو خائبين مدحورين من ارض الرمادي بفضل ضربات ابناء القوات
المسلحة والعشائر والقوات الأمنية وقوات الشرطة والفضل لرب العالمين عادة من جديد تفتح ابوابها لأبنائها وفتحت المحال التجارية
والأسواق الشعبية للتبضع وفي الأيام القادمة سوف تعمر الرمادي وكل ما دمره داعس والقاعدة انشاء اللة
وأما الجيش العراقي البطل سوف يبقى يطارد الارهاب في كل مكان من ارض عراقنا الحبيب وتدمير كل أوكار الارهاب وهنا يجب على كل مواطن عراقي ان يبقى يدعم القوات المسلحة والقوات الأمنية بكل ما يستطيع من دعم ونشاط لأنة الحرب مستمرة حتى يطهر
العراق من هؤلاء الأنجاس القتلة وعلى كافة المنظمات الحكومية الحكومية والمدنية تبقى تساند الجيش العراقي لان الجندي العراقي هو
ابن البصرة وابن الموصل وابن الرمادي الجندي العراقي هو السني والشيعي والمسيحي والصابئي والشبك هو الجندي العراقي الواحد المصير واحد والهدف واحد والقضاء على الارهاب واحد ويجب ان لا نتردد بل ندعم بلندوات والمسيرات والهتافات( والفضائيات )
وأنتم يا برلمان العراق أبنائنا في القوات المسلحة يقاتلون الارهاب في المدن والبراري حتى يدفعون الشر عن ابناء العراق وارضة الطاهرة وأنتم لا تنتهي مشاكلكم في داخل البرلمان العراق اليوم بأزمة كبير والإرهاب يريد قتل ابني وابنك الى متى نبقى هكذا
صفو أموركم وتركو الخلافات ونضرو الشعب العراقي المتعب والذي يرجو الخير منكم في كل لا نسمع الموازنة/ عدم اكتمال النصاب
وهذا الحديث لم ينتهي الى متى نسمع الأخبار الطيبة ونخلص من كلمة تأجلت الجلسة الى التاريخ الفلاني كفى تلاعب بأعصاب العراقيين نريد الخير منكم .....
كما أوجه ندائي الى كل أب وأم في دول الجوار الكف من إرسال أبنائكم الى ارض العراق للقتال ماذا تنتظرون من أبنائكم عندما يأتون الى ارضنا ليقتلون الأطفال والنساء والشيوخ نشرهم بالورود الجواب لا بل القوات المسلحة تسحقهم لأنهم قادمون لقتالنا
يجب على كل ام وكل أب أن لايسمح بإرسال الأبناء للقتال ومن اجل من من اجل أناس يرسلون أبنائكم باسم الدين والين براء منهم
كما يجب على الحكومات العربية الشقية في دول الجوار ضبط الحدود وعدم السماح للمتطرفين بإرسال الأبرياء للقتال في ارض
العراق لان مصيرهم الخسران /والكل يعرف الارهب ولا يفرق بين دولة وأخرى فيجب التفكير والسير في طريق الخير والسلام لان
أمنكم من أمن العراق/فتحية الى قواتنا المسلحة في البر والجو في البحر وقواتنا الأمنية من قوات الشرطة وباقي القوات الاخرى
وان ينصركم اللة بنصرة أنة سميع الدعاء
علي حسن الخفاجي
التعليقات