الشاعر علاء حسين الأديب تحية طيبة لولاكِ ما بلغَ الربيعُ ربيعَه أبدا ولا عرف الزمانُ ربيعا إنّي أرى بغدادَ قلبَ حبيبتي وأرى بها وجهَ العراق بديعا فكأنها وطني تعيش بموطني وكأنّني بهما أعيش ولوعا هي والعراقُ ربيعُ عمري والهوى لهما أظلّ ملبيّا ومطيعا انك تصق بغداد كانها مدن العراق دام الابداع مودتنا