اقامت إذاعة تطاوين التونسية لقاءا موسعا مع الشاعرة والروائية عفاف محمد السمعلي.بتاريخ 30/5/2012. تحدثت فيه الشاعرة عن محاور عدّة كان أولها تسليط الضوء على على أعمالها الأدبية ومشاركاتها الفاعلة في الساحة الأدبية التونسيّة . وثانيهما عن ديوانيها الشعريين (ربيع العمر) الذي صدر لها في المغرب عام 2011.وديوانها الثاني الذي صدر مؤخرا في تونس(زخات مطر) اما المحور الأخر فقد كان مخصصا لفوزها بمسابقة المرفأ الأخير لموسمه الثقافي الأول لهذا العام والذي حصلت من خلاله على لقب اديبة المرفأ وهو اول لقب تفوز به اديبة عربية على مستوى الشبكة العنكبوتية.
نترككم مع تفاصيل هذا اللقاء وشكرا للجميع. علاء حسين الأديب
تلك هي الراية الأولى بمشوار النصر على صعوبات الأرتقاء الى قمة الرفعة. وهئنذا أنتظر بفارغ الصبر أن ترفع الراية الثانية فوق أرض الرواية هذه المرّة بأذن الله. فألى امام ياعفاف.فتونس تنتظر أن تحتفي بأبنتها البّارّة . من القلب اليك تحية بطول الرافدين. علاء الأديب
في صحوة الحلم أشرعة البياض تمد للندى سحر الفجر وتجود شمعة الروح بغيث من صور السمو ...وطن يواعد الشمس يقبّل الرغيف المغمس يعرق الشرفاء ... وعيون طفل يحمل قضية البلاد ..يستبسل ...فلا تتعثر لغة الصمت ولا تشج الكلمات الشفاه ....لسيد الفجر وسيد القوافي الأستاذ علاء الاديب الذي شجعني دائما لن أنسى مطلقا أستاذي كلماتك عندما كنت أستعد لحضور أي امسية ادبية { تأنقي وتألقي عفاف ..}أهدي هذا الارتجال المسائي..أجمل التحايا للعراق الأشم....أسعدت روحي ....ورودي لك
حين يتمرد الزيتون ويهتف صوت الحق محطما كل قيود الطغاة نرسم ملامح القصيد بلغة رابعة لا تخضع لرقابة البوليس ولا لقوانين الامن الدولي الكاذبة...للرائع الاستاذ شكري مسعي أهدي هذا الارتجال المسائي ....اسعدت روحي بطلتك اخي الكريم ..دمت بروعة...الله يبارك فيك
الراقي والمبدع أستاذ منير الرقي كلماتي خجولة أمام عبق كلماتك الراقية التي بعثت في روحي الفرح وجعلتني أصر أن يكون حرفي أجمل مستقبلا ..ألف شكر ...ورودي لك
صوت الصديق الإعلامي الناجح الحسين راشد يقترح علينافي كل مرة قلما حريا بالقراءة والاهتمام وكان اختياره كالعادة موفقا بإضافة الأديبة عفاف السمعلي، استمعت بكل انتباه إلى أختنا عفاف فكانت رصينة هادئة ةكانت مواقفها معتدلة مبررة، هنيئا للأخت عفاف هذاالتألق، ونرجولها مزيدا من الإشعاع المستحق.
مساء الخير أختي الشاعرة و الروائيّة المبدعة عفاف .. بداية ألف مبروك على التتويج و أنت تستحقّين كلّ التكريم و التّبجيل .. لأنّك تقولين بحرفك الراقي حقيقة الوجود و ترسمين الحياة بكرا طاهرة .. لا يمكن إلاّ أن ننحني إجلالا لحرفك السامق البهيّ .. عندما أقرأ لك أقرأني و أراني كما الحياة الوديعة بين سطورك .. مزيدا من التألّق و التميّز و الإبداع أختاه ..
الشاعرة والأديبة عفاف السمعلي تحية طيبة ممزوجة برياحين الصباح لقد حالفيني الحظ وسمعت هذا القاء الجميل فقد كان الحوار مثريا وقد تناولت به مراحل مشوارك الادبي رغم الصعوبات التي واجهتيها واستطعت ترسيخ قدمك في الساحة الادبية وذالك يعود الثقتك بنفسك وموهبتك ومواصلتك على صقل مواهبك و ابداعك ولقد لاحظت القفزة النوعية بين الديوان الاول والثاني من خلال قراءتي لهم وحرفية الكتابة لديك تطورت من خلال تناولك لكثير من المواضيع الجميلة والمثيرة وتوجت يفورك بجائزة ألمرفأ الأخير مبروك لك صديقتي وأتمنى لك المتابعة والتألق المستمر هيثم المخللاتي