أخي علاء ... إن جاء تعليقي متأخرا فليس عن عدم التفات ، بل بسبب سفري إلى مصر ..لكن لا أجد هنا الا التعبير عن الدهشة التي تبثها أسطرك وأحرفك في نفوس المتلقي لإبداعاتك ، فأنت عودتنا على الا نتلقى منك الا العظيم والرائع دوما دمت مبدعا ونبراسا .
ساكن الثريا وحرف الجمال شهادتي بك مجروحة فأنت عنوان المعنى وروح الحرف علاء الديب اقف هنا باجمل وقفة والثناء بك ما هو الا تحصيل حاصل تستحق الاكثر دمت رقيا ً
اعرف العالم يغزوه الهرم كل شيئ حولنا يحترق او يهدد بانتزاع الاخضر الفينان من عمر الشجر هكذا تردد في كتاب الشفق الذي يغفو ويصحو من حالكات الغيب يصحو على مدّ الدهر لِمَ نهرب ويد الحب سخية من نداء الشفة ومن خلجات صدر ؟ تباً للقدر .... حسبنا من هذه الدنيا رفيق نقسم البسمة فيما بيننا نسرق القبلة فالدنيا لنا
الرائع الاستاذ علاء الاديب ... حلوة ما زالت الدنيا وما زال المساء سيد الشعر وحلم الشعراء هي اشعارك الان اغاني ترددها الطيور وسيبقى يصدح لحنها على مر العصور نهارك سعيد دمت بكل الخير والود
اقتطف الشاعر القدير علاءالأديب من غمرة الواقع فكرة صُبغت بجنون الواقع المرير..كل شيء يمر بنا ويسحقنا ..إنها فكرة الموت بادية في القصيدة وجنون الخوف من العدم بسيطر على الشاعر حتى غدا مهوسا بتمرد الطفح على السطح والتمرد على الذهاب..الذهاب إلى هاوية النسيان .. من هنا توقدت الرغبة الصارخة في الخلود ولم يكن من سبيل إلى ذلك إلا أمر يتيم لا رديف له ولا منازع ..إنه القلم وما يسطِّر.. والحبر وما يرسم.. والأدب والإبداع وما يدوّنان في ذاكرة الوجدان الإنساني.. لقد وجد الشاعر علاء في الشعر والأدب ما بث الطمأنينة في روحه ووجدانه، وأوقد في عقله جذوة السفر إلى ما لا تقدر على سحقه رحى الأزمان .. وفي اختيار الشاعر لإيقاع الرمل الراقص ما حرّك الأبيات وشحنها إطرابا وشجنا .. تحياتي
الشاعر الأنيق علاء حسين الأديب كلمات ولا أروع , طريقة ألقاء آسرة , يليق عليك الإبداع يا صديقي , تجيد لغة الشعر وصياغة الصورة النقية الواضحة دمت متألقا ً دوما ً
كنت هنا أعانق هذا الجمال وهذه اللغة المحلّقة وشفافيّة المعنى تأخذنابلا جواز سفر إلى أبعد نقطة . هناك سمعنا صوتا قادما من خلف الجزر ونوارس بيضاء تحيط بالجنة السغيرة فسكنّاها لحظات تمنيّنا لو طالت إلى الأبد.
الاستاذ علاء الاديب ستبقى خالداً بين السطور ان تعريف اصحاب المنطق للانسات( هو حيوان ناطق ) وان اللغة عندما تترجم حروف وكلمات ستبقى وتنقل افكار ومشاعر واحاسيس اصحابها لقد اجدت وابدعت للتعبير عن معنى الخلود السرمدي فهل انت ناي فيروز الذي ان اعطيناها اياه عطرت الوجود بانينه الخالد ..... تحية لك ولحرفك
الاديب علاء الاديب ..تتودد الحروف ومفرداتها ان تتزاحم بين اناملك لتحاكي الجمال انت لها قولا وفعلا نشيد يتغنى به الاجيال وافقا يسرح به الخيال ..اردت ان اقتبس شيئا كي يكون عين القلاده كما يقال فوجدت كل قصيدتك عيون ..دمت اسما وقلما يتغنى به الذوق والتاريخ تحياتي لك وقلمك السخي دمت كما انت اسما وقلما
بين السطور وهج احرف من نور تنبيئ بسرمدية كلمات لا يفنى مدادها سيدي كنت اظن ان فى البدء كان الكلمة وبعد نصك هذا ساعيد حساباتى ... تحياتى وتقديري واحترامي
قصيدة ملحمة وملحمة قصيدة .........قرأت فيها أزمنة الحروف والحب وأمكنتها وحضارة شاعر لا يعرف تاريخ ميلاد أبجدياته وموته الا هو ... دمت متألقا ً بروحك وحروفك التي أظن انك دونتها على ألواح الطيبن بتاريخ ما قبل التاريخ والفرح ... لك ودي وتقديري تحياتي
ما أجمل ان تغني أشعارك كل الطيور ويبقى عبق اشعارك في عطر الزهور كيف لا وقد البستها هذه الحلة من الجمال وجرت حروفك في مجر الدم فينابعبق الزهور وتغريدعلى شواطئ دجلة تصدح بلبل مغرد وعلى أرضها كنت الأسد الجسور فاالفرات لا ينضب وأرض العراق لا تبور مادام فيها مثلك شاعر على مر العصور تقبل حبي وتقديري الرائع علاء الاديب
أستاذنا الأديب الشاعر الراقي القدير /علاء الاديب حفظه الله تحية عطرة ما اجمل هذا الشعر وهجا تخلدويخلد كل ما تظمنه من جمال أنت رائع ورب البيت أسجل اعجابي بهذا السمو استاذي القدير الشاعر القمة في الجمال علاء حسين الأديب لله درك من شاعر خلدت الشعر نهج البلاغة والبيان لكم ودي ومحبتي وتقديري خالدالبار
جبت بين خمائل سطورك فانتشت روحي من عبق ورودك وانتابني فيض احساس جميل انيق كروحك المفعمة بالنقاء التي انعكست على حرفك فكانت الروعة عنوان قافيتك ...دمت بروعة استاذ علاء الاديب
شهادتى فيك مجروحة أخي علاء ... عند سماعك دائما تهرب منى الكلمات .. يشفعلي الصمت أحيانا ألم يقولوا أنّ الصمت في حضرة الجال جمال ؟ .. تحية تقدير لحرف من نور
أخي الراقي علاء الأديب تحياتي قصيدة رائعة تموج فيها الصور الجميلة , وتحوكها حروف شاعرٍ امتلك أدواته وأدرك كنه الشعر ,,,فسكن قمم الشاعرية المتدفقة بكل كبرٍ,, أحييك بكل الود.